أهالي بقيق لـ “اليوم”: من حق السعوديين الفرحة والفخر بالإنجازات في اليوم الوطني

ومناسبة وفرصة لتجسيد ما تعاهد عليه أبناء هذا الوطن المعطاء من حب وولاء ووفاء لولاة الأمر، وتجديدًا لصور التلاحم والعطاء، وذكرى عظيمة لهذه البلاد التي أعزها الله بخدمة أطهر بقاع الأرض، وخدمة كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام.

وأضاف: “علينا جميعًا أن نسترجع ذكرى بطولات وأبطال يتزعمهم المؤسس الملك عبد العزيز – طيب الله ثراه – الذي استطاع جمع قلوب وعقول أبناء هذه البلاد على هدف واحد، جعلهم يسابقون ظروف الزمان والمكان للسعي لإرساء قواعد وأسس راسخة لهذا البنيان الشامخ على أسس ثابتة مستمدة من الكتاب والسنة، وتجسيد واقع صنعه قائد محنك وشعب مخلص؛ لتصبح أجزاء هذه البلاد وحدة واحدة قلبًا وقالبًا حتى أصبح المواطن ينعم بالصحة والخير والتقدم والسعادة والرفاهية وسط أمن وأمان في هذه البلاد المباركة.

وأكد “الثبيتي” أن وطننا لا يحتاج ليوم واحد يخصص للاحتفاء بمنجزاته واستحضار تاريخه المجيد وشكر قيادته المخلصة على ما تطرحه من رؤى وأفكار ومبادرات لأجل الوطن، بل يحتاج ذلك إلى كل أيام السنة، فتهنئة من القلب أرفعها إلى مقام خادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي العهد والأسرة المالكة والشعب السعودي الوفي بهذه المناسبة السعيدة.

استحضار نعم الأمن والاستقرار

وقال ناصر محمد الهزاع، بكل فخر واعتزاز، نحتفي بذكرى اليوم الوطني

السعودي ال95، هذه المناسبة الغالية التي تُجسد أعظم قصة توحيد وبناء، خطّها المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه -، لتكون المملكة العربية السعودية وطن العزة والشموخ، 95 عامًا من المجد، شهدت فيها بلادنا نهضة تنموية شاملة، وتطورًا في مختلف المجالات، وتعزيزًا لمكانتها الإقليمية والدولية، بفضل رؤية حكيمة وطموحة يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله -.

وأضاف الهزاع إن اليوم الوطني هو مناسبة لتجديد الولاء والانتماء، واستحضار نعم الأمن والاستقرار، والاعتزاز بالقيم الراسخة التي قامت عليها هذه البلاد المباركة، كما أنه فرصة لغرس معاني الفخر والهوية الوطنية في نفوس أبنائنا، ونسأل الله أن يديم على وطننا نعمة الأمن والأمان، وأن يحفظ قيادتنا وشعبنا، وأن تستمر راية التوحيد خفّاقة بالعز والمجد، كل عام والمملكة بخير، ودام عزك يا وطن.

محور إقليمي ودولي للاستثمار والأعمال

وقال خالد سعيد الهاجري في ذكرى اليوم الوطني ال95 للمملكة العربية السعودية، تتجدد مشاعر الفخر والانتماء لهذا الوطن العظيم الذي سطّر ملحمة البناء والنهضة منذ تأسيسه على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – رحمه الله -.

وأضاف: تُعد هذه المناسبة الغالية وقفة تأمل في حجم التحول والنمو الذي شهدته المملكة، خاصة في المجال الاقتصادي، حيث أصبحت أرضًا خصبةً للفرص، ومحورًا إقليميًا ودوليًا للاستثمار والأعمال، بفضل ما تحقق من إصلاحات ورؤى طموحة، تتجسد في رؤية السعودية 2030، ولقد أسهمت الخطط التنموية في تنويع مصادر الدخل، وتمكين القطاع الخاص، ودعم رواد الأعمال، مما جعل عجلة الاقتصاد الوطني أكثر تنوعًا واستدامة.

وأكمل الهاجري: “اليوم، نلمس الأثر الإيجابي لذلك في المشاريع الكبرى، والبنية التحتية المتطورة، والبيئة الجاذبة للأعمال، التي فتحت آفاقًا واسعة للمستقبل، وفي هذا اليوم، نعبر عن اعتزازنا بما تحقق، ونتطلع لمزيد من الازدهار لوطننا الغالي، سائلين الله أن يديم علينا نعمة الأمن والاستقرار تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وكل عامٍ ووطننا بخير وعزٍ ونماء”.

عهد النماء والعهد الزاهر

وقال صالح المري: يمثل اليوم الوطني بالنسبة لنا ذكرى جميلة نتذكر فيها

ماضينا مملكتنا وما تحقق فيها من منجزات بدأت شامخة وقوية على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود – طيب الله ثراه – ومن معه من الرجال الاوفياء تحت راية التوحيد لتسطر معها لوحة بطولية بتوحيد هذه البلاد المباركة، ومعها تواصلت المنجزات في مختلف المجالات ومن عهد إلى عهد والى يومنا هذا عهد النماء والعهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – وكم نحن فخورون ونحن نشاهد ونلمس تلك التطورات المتتالية والتقدم الكبير في مجالات متنوعة ما بين التعليم والطب والزراعة ونمو اقتصاد وطننا الذي يؤكد ما تتميز به بلادنا من مكانة كبيرة ابهرت بها العالم نظير الجهود التي بذلت ولا زالت تبذل برؤية المملكة الطموحة، حفظ الله لنا وطننا وقيادتنا وأدام علينا الأمن والأمان.

الترابط والتلاحم بين قيادتنا الحكيمة والشعب

وقال احمد البارقي، نعيش هذه الأيام ذكرى جميلة نشعر بها وتتجدد في لوبنا

الا وهي ذكرى اليوم الوطني «95»، فكلنا فخر واعتزاز بهذا الوطن الغالي وما تحقق من تطورات ومنجزات من بداية توحيد هذه البلاد المباركة على يد المؤسس الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه – وحتى العهد الزاهر وما نعيشه حاليا عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – يحفظه الله – نحمل في قلوبنا مشاعر السمع والطاعة لولاة امرنا حفظهم الله، ونعيش ولله في هذا الوطن الغالي لنجسد صور حقيقة وصادقة من الترابط والتلاحم بين قيادتنا الحكيمة والشعب لتتواصل معها تلك المسيرة المباركة ومعها المستقبل المشرق، وما نعيشه من تطورات ومنجزات تنموية وحضارية في وطننا هي شاهد حقيقي لما قدمته وتقدمه حكومتنا الرشيدة من دعم لا محدود ونسال الله ان يحفظ بلادنا وولاة امرنا وان يديم على وطننا نعمة الامن والأمان.

تنمية وازدهار يفوق الوصف

وقال أحمد بو زينة: “نعيش اليوم فرحة ذكرى اليوم الوطني الـ 95 ونشاهد كيف استطاعت بلادنا الغالية أن تشهد تطورًا وتقدمًا كبيرًا في مجالات عديدة جعلتنا نفتخر بما تحقق لبلادنا من رحلة التطوير والتي سجلت تنمية وازدهار يفوق الوصف شهد له العالم اجمع”.

وأضاف: “يحق لنا كسعوديين أن نظهر هذه الفرحة بكل فخر واعتزاز وشموخ لتتواصل فيها مسيرة العطاء والنماء لوطننا الغالي عام بعد عام يشهد وطننا الحبيب نقلات نوعية على كافة الأصعدة، ونجدها فرصة لنرفع فيها صادق التهاني إلى مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز والى سمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، وإلى كافة الشعب السعودي، وأسأل الله أن يديم علينا أمننا واستقرارنا وأن تتواصل مسيرة العطاء والنماء بالوطن العزيز.