الرئيس المصري يعزي الملك سلمان وولي العهد في وفاة الأمير ممدوح بن عبدالعزيز

الأمير محمد بن سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية غينيا

تلقّى الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، رسالة خطية من الرئيس مامادي دومبوي رئيس جمهورية غينيا.

رسالة من رئيس جمهورية غينيا

وتتصل الرسالة الخطية التي تلقاها ولي عهد السعودية، بالعلاقات بين البلدين، وسبل تعزيز التنسيق والتشاور في شتى المجالات.

وتسلّم الرسالة نيابةً عن الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، خلال استقباله اليوم، في مقر الوزارة بالرياض، وزير التخطيط والتعاون الدولي في جمهورية غينيا إسماعيل نابي.

وشهد الاستقبال بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية، ومناقشة المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.

جدة 24 ، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة السعودية، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار العالمية و المحلية، الاقتصاد، تكنولوجيا ، فن، أخبار الرياضة، منوعات و سياحة.

اخبار تهمك

تعليق واحد

  1. لأحل إلا بالرجوع الى اساس دين الله الاسلام وسنة محمد رسول الله ﷺ “الكتاب والسنة” لا الى بدع وقوانين بشر خلقهم الله قبل الاسلام مثل”حمو رابي” يقول الله تعالى في محكم كتابه الكريم – أَفَحُكْمَ الجاهلية يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ ألله حُكْمًا لقوم يُوقِنُونَ اين هؤلاء القوم الدين يقولون – رضينا بالله ربًّا ومحمدٍ رسولًا، وبالإسلام دينًا – وقد انتشرت البدع بأشكالها الضالة والمظلة والمختلفة في اقوالها وافعالها واعمالها المضادة لدين الله الإسلام – لقد روى البخاري وغيره أن النبي ﷺ قال – لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم ، وتكثر الزلازل ، ويقرب الزمان لتحضير الفتن ، ويكثر الهرج – وهو قتل القتل حتى يكثر فيكم المال فيفيض – فها هم الامراء والحكام يغوصون في المليارات والتريليونات من الاموال وها هو العلم و العلماء يقبضون في سجون الامراء والحكام – وها هو الزمان يقترب وها هي الفتن وتنتشر بيننا والله سبحانه يقول لقد اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ – فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *